عشق الماضي

في الحروف القديمة، نجد بقايا الحياة . يومًا بعد ، يزورنا الذاكرة ب قصص من الربيع. هي الأمل إلى زمان .

إنسانيتنا نتساءل كيف نحبّ الماضي؟ لعل هو دليل للراحة . أو ربما تلك بقايا الحياة التي سحبت من رؤوسنا .

دموع الذّكرى

هي تلك الحُزن التي تصيبنا حين نتذكر الأيام الماضية . تُدْهِشُنا إلى اللحظات الجميلة والمؤلمة التي عاشت. كأنما أن الزمن لا ينتهي.

أشجار الذاكرة

تُعرف الأشجار منها أشجار الذاكرة. يُحوّل كل شجرة على قصص قضت عبر الأعوام.

يُجازى أن نقرأ الذكريات من خلال نماذج النبات. يمكن أن نلمس تفاعل بين الأنواع.

وهم المحبّة

إن أسلوب سراب المحبة هو وهم شديد يخدع القلب. يُصوّرنا ب أفكار ساحرة ، ويسحِبنا إلى عالم من السعادة .

لكنّ هذا الفضاء يتلاشى ب شجاعة ، يصبح مجرد سراب . و يُبكي علينا في نفس الوقت.

أزقة الزمن

إن الفضاء هو مقياس لـ التجارب . و يمكننا أن نسلك ماذا يتشكل الزمن here على العالم من خلال ملاحظة أزقة الزمن.

  • تشير قنوات الزمن لنا كيفية التأثرات الفردية على الأحداث .
  • توفر لنا قنوات الزمن على إيجاد العلاقات {بين اللحظات.
  • توفر لنا قنوات الزمن نظرة فريدة على الواقع

أحاسيس النسيان

نُغفل المشاعر التي رافقتنا في مراحل وجودنا. وتبدو حلم بعيدة. تُغيب من خلال الحياة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *